ما سر سكوت هؤلاء المشايخ عن الانتهاكات اليومية ضد المسجد الأقصى ؟.
لماذا اختفت أصواتهم التي كانت أقرب للبراكين المتفجرة بالغضب ؟.
لقد تربعوا لسنوات على عروش منصات شبكات التواصل، ومازالوا يتربعون ولهم ملايين القراء والمتابعين لكنهم سكتوا فجأة ولم يكتبوا سطرا واحد للذود عن الأقصى.
كيف اختفى القرني والكلباني والحويني وعمرو خالد ؟. .
لا تتعجب ولا تحزن حين ينحرف بهم المسار وتكشفهم المواقف، ولا يصدمك التناقض بين ما يفعلون وما يقولون .. فهؤلاء الدعاة الذين راق لك يوما كلامهم كانوا من البداية .. *وعاظ سلاطين*.
القيسي، ضبط (11) عجلة دون الموديل المسموح…
1113 0 تعليق